الفصل 45
وجهة نظر ماركوس
كنت أتجول في مكتبي الواسع الذي بدا ضيقًا ومحصورًا في تلك اللحظة، ويدي تمر عبر شعري كل بضع دقائق. لماذا لم يصلوا بعد؟ كل هذا الانتظار والانتظار كان يدفعني للجنون. نظرت إلى ساعتي للمرة المائة هذا المساء لأرى كم من الوقت قد مر.
"سيدي، ضيوفك هنا" أعلن جهاز الاتصال الداخلي.
كدت أن أتعث...
Iniciar Sesión y Continuar Leyendo
Capítulos
1. الفصل 1
2. الفصل 2
3. الفصل 3
4. الفصل 4
5. الفصل 5
6. الفصل 6
7. الفصل 7
8. الفصل 8
9. الفصل 9
10. الفصل 10
11. الفصل 11
12. الفصل 12
13. الفصل 13
14. الفصل 14
15. الفصل 15
16. الفصل 16
17. الفصل 17
18. الفصل 18
19. الفصل 19
20. الفصل 20
21. الفصل 21
22. الفصل 22
23. الفصل 23
24. الفصل 24
25. الفصل 25
26. الفصل 26
27. الفصل 27
28. الفصل 28
29. الفصل 29
30. الفصل 30
31. الفصل 31
32. الفصل 32
33. الفصل 33
34. الفصل 34
35. الفصل 35
36. الفصل 36
37. الفصل 37
38. الفصل 38
39. الفصل 39
40. الفصل 40
41. الفصل 41
42. الفصل 42
43. الفصل 43
44. الفصل 44
45. الفصل 45
46. الفصل 46
47. الفصل 47
48. الفصل 48
49. الفصل 49
Alejar
Acercar
